الفرق بين الاستراتيجية و الطريقة و الأسلوب في التدريس
الفرق بين الاستراتيجية والطريقة والأسلوب يكمن في مستوى شمولها وعمقها في العملية التعليمية:
-
الاستراتيجية:
- الشمولية: هي الخطة الكبرى التي تشمل جميع عناصر العملية التعليمية.
- المدى الزمني: قد تكون قصيرة مثل أسبوع أو طويلة مثل فصل دراسي.
- المحتوى: تتضمن مجموعة من الطرق و الأساليب والأهداف، بالإضافة إلى النشاطات والتقويم ووسائل التعلّم وأي مؤثرات أخرى قد تؤثر على سير العملية التعليمية.
- التطبيق: تركز على كيفية تنظيم كل هذه العوامل لتحقيق الأهداف التعليمية الكبرى.
-
الطريقة:
- الآلية: هي الطريقة التي يختارها المعلم لتوصيل المحتوى وتحقيق الأهداف.
- المدى الزمني: تكون عادة على مدى أكثر من حصة أو حصة واحدة، وتعتمد على الموضوع المحدد.
- المحتوى: تشمل أهداف و أساليب و محتوى و أنشطة و تقويم محدد.
- التطبيق: تركز على كيفية إدارة المحتوى والأنشطة خلال الدروس لتحقيق الأهداف في إطار زمني معين.
-
الأسلوب:
- النمط: هو الأسلوب الذي يتبناه المعلم في تنفيذ فلسفته التعليمية.
- المدى الزمني: يتم تطبيقه في جزء صغير من الحصة، مثل كيفية التفاعل مع الطلاب باستخدام الاتصال اللفظي والإيماءات الجسدية والحركات.
- المحتوى: يتضمن عناصر تواصلية مثل إشارات جسدية، حركات، نبرات صوتية، وما إلى ذلك.
- التطبيق: يركز على كيفية تنفيذ طريقة التدريس من خلال أسلوب فردي يتناسب مع طبيعة المعلم وتوجهاته التدريسية.
خلاصة: الاستراتيجية هي الخطة الشاملة، بينما الطريقة هي التنفيذ الخاص لتحقيق الأهداف في سياق محدد، أما الأسلوب فهو الطريقة الفردية التي يستخدمها المعلم في تفاعل يومي مع الطلاب.
🎟الفرق بين الاستراتيجية والطريقة والاسلوب
الاستراتيجية اشمل واعم من الطريقة والاسلوب
الاستراتيجية = الخطة المتكاملة لعملية التدريس تتضمن طرق وأساليب وأهداف ونشاطات ومهارات وتقويم ووسائل ومؤثرات .. تكون مدتها اسبوع او شهر او فصل دراسي
الطريقة = الآلية التي يختارها المعلم لتوصيل المختوى وتحقيق الأهداف تتضمن أهداف وأساليب ومحتوى ونشاطات وتقويم تكون مدتها على حسب الموضوع المجزء بأكثر من حصه او. حصه وحده
الأسلوب = نمط يتبناه المعلم لتنفيذ فلسفته التدريسية تتضمن اتصال لفظي وايماءات جسدية وحركية مدتها جزء من الحصة فقط.