أستاذ ينجو من محاولة قتل و وزارتي التعليم و الداخلية عاجزتين عن توفير الأمن
و تجدر الإشارة إلى أن الأستاذ المذكور يزاول مهمامه بالثانوية الإعدادية مولاي رشيد ببني وليد بتاونات. و يبقى السؤال مطروحا إلى ماذا تستمر الاعتداءات على الأساتذة من طرف تلامذتهم؟ و من يحميهم من طرف هؤلاء الكسلاء الحاقدين؟